مهمتنا هي إنشاء طرق أكثر أمانًا من خلال التعليم والخبرة الحياتية.
لا يقتصر برنامجنا على إعداد الناس للهجرة فحسب، بل يُساعد السائقين على فهم أهمية السلامة المرورية.
أظهرت الدراسات أن السائقين المُدرَّبين تدريبًا أفضل أقل عرضة للتورط في حوادث المرور. ويمكن أن يُسهم التدريب العالمي المُنسَّق في الحد من حوادث الاصطدام والإصابات والوفيات، لا سيما في قطاع النقل التجاري حيث تُشارك المركبات الثقيلة في عدد أكبر من الحوادث الخطيرة.


عندما يُدرَّب السائقون باستخدام منهج تدريبي مُوَحَّد، فإنهم يكتسبون فهمًا مشتركًا لممارسات القيادة الآمنة، والمخاطر، والتعامل مع المركبات، والاستجابة للطوارئ. وهذا يُقلِّل من خطر الحوادث الناجمة عن اختلاف معايير التدريب الوطنية، وخاصةً في النقل عبر الحدود.
لا يقتصر الأمر على إعداد الناس للهجرة فحسب، بل يُساعد برنامجنا السائقين على فهم أهمية السلامة المرورية.
أظهرت الدراسات أن السائقين المُدرَّبين تدريبًا أفضل أقل عرضة للتورط في حوادث المرور. ويمكن أن يُسهم التدريب العالمي المُنسَّق في الحد من حوادث الاصطدام والإصابات والوفيات، لا سيما في قطاع النقل التجاري حيث تُشارك المركبات الثقيلة في عدد أكبر من الحوادث الخطيرة.
عندما يُدرَّب السائقون وفق منهج تدريبي موحَّد، فإنهم يكتسبون فهمًا مشتركًا لممارسات القيادة الآمنة، والمخاطر، والتعامل مع المركبات، والاستجابة للطوارئ. وهذا يُقلِّل من خطر الحوادث الناجمة عن اختلاف معايير التدريب الوطنية، وخاصةً في النقل عبر الحدود.
نركز على ممارسات قائمة على الأدلة، مثل القيادة الوقائية، وإدارة التعب، وتجنب التشتت. هذا يعني تدريب السائقين على توقع المخاطر والاستجابة لها بفعالية، مما يساهم في بيئة طرق أكثر أمانًا، ليس فقط لأنفسهم، بل لجميع مستخدمي الطريق.
من خلال تقديم محتوى الاتحاد الأوروبي، فإننا نشارك الممارسات الجيدة ونساعد في تطوير منهجيات التدريب المتقدمة.
